من أحد أهم رجال مصطفى باشا النحاس الذين دخلوا المعتقل خلال فترة الخمسينيات والستينيات، ثم عاد من جديد للحياة السياسية بعد انقطاع دام ما يقرب من 26 عاما، بإعادة إحياء حزب الوفد الجديد، اسمه مقرون
سلط كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان أحمد خلف الضوء على عيد الشرطة الـ72، الذى يخلد ذكرى التضحية والفداء لعيون مصر الساهرة، فى معركة الإسماعيلية الشهيرة، التى بدأت فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى
فتح الرئيس محمد أنور السادات، النار ضد معارضيه من قوى اليسار، ممثلة فى حزب التجمع، بقيادة خالد محيى الدين، والوفد بقيادة فؤاد سراج الدين.
تلقى مصطفى النحاس باشا، زعيم حزب الوفد، ورئيس الحكومة، خطابا من مكرم عبيد باشا و20 نائبا وفديا، يوم 27 يونيو 1942، يطالبون فيه بعقد «الهيئة الوفدية» يوم 29 يونيو.
احتشد أكثر من 220 صحفيا وإعلاميا يمثلون صحفا ووكالات أنباء عالمية فى مؤتمر صحفى للرئيس السادات، يوم 30 مايو، مثل هذا اليوم، 1978، وذلك بعد تسعة أيام من الاستفتاء.
انتهت المباحثات القصيرة بين السفير البريطانى فى القاهرة رالف ستيفنون، ورئيس الوزراء على ماهر باشا، إلى اقتراح بأن يكتب السفير إلى «ماهر» مذكرة بما تم بينهما حول الإجراءات،
كانت المرافعات فى محكمة «جنح بولاق» يوم 13 ديسمبر 1989، مبارزة من أجل الحقيقة فى القضية التى رفعها أحمد أبوالفتح، ضد محمد حسنين هيكل و«الأهرام».
بدأت محكمة الثورة جلستها الثانية لمحاكمة فؤاد سراج الدين باشا صباح 12 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 12 ديسمبر 1953، كانت الجلسة الأولى يوم 9 ديسمبر، وتلا فيها رئيس المحكمة عبداللطيف بغدادى.
طرحت «محكمة الثورة» ادعاءاتها ضد فؤاد سراج الدين باشا، سكرتير عام حزب الوفد، والوزير لأكثر من وزارة قبل ثورة يوليو 1952، فى أولى جلساتها يوم 9 ديسمبر 1953
كانت الساعة العاشرة والربع صباح 9 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1953، حين بدأت «محكمة الثورة» جلستها الأولى لمحاكمة فؤاد سراج الدين باشا سكرتير عام حزب الوفد.
كان المؤتمر حاشدا فى مقر نقابة المحامين بالقاهرة يوم 23 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1977، لأنه كان أول ظهور سياسى علنى لفؤاد باشا سراج الدين منذ قرار إلغاء الأحزاب فى مارس 1954.
يستعرض الكاتب الصحفي شريف عارف في حلقاته الوثائقية "حقيقة في دقيقة" على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم جانباً من الصراع الخفي بين السياسيين الوطنيين والملك فاروق ملك مصر الاسبق.
يصدر خلال أيام كتاب جديد تحت عنوان "فى بلاط صاحبة الجلالة المعارضة 1984- 2020 م"، للكاتب الصحفى محمد مهاود مدير تحرير جريدة الوفد.
تولى 4 حقائب وزارية وكان له الفضل في إعادة حزب الوفد الجديد للحياة السياسية بعد السماح بقيام أحزاب سياسية فى مصر، إنه فؤاد باشا سراج الدين.
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، اسم السياسى فؤاد سراج الدين، ضمن مشروع "عاش هنا"، وذلك لتخليد رموز مصر عبر الأجيال، لذا وضع لافتة على منزل الفنان تحمل اسم محمد فؤاد سراج الدين، وعنوانه الذى يقع فى 10 شارع أحمد باشا قرشى – جاردن سيتى القاهرة.
أحيى قيادات حزب الوفد، ذكرى رحيل زعماء حزب الأمة "سعد زغلول ومصطفى النحار وفؤاد سراج الدين"، مؤكدين أن هؤلاء الزعماء عمالقة صنعوا تاريخ حافل بالنضال.
تحل اليوم الذكرى التاسعة لوفاة أحد زعماء حزب الوفد، فؤاد باشا سراج الدين ، والذى كان ثالث زعيم ورئيس للوفد بعد كل من سعد زغلول ومصطفى النحاس.
قال الدكتور ياسر الهضيبي نائب رئيس حزب الوفد والمتحدث الرسمي باسم الحزب، إن التاريخ سجل مواقف الزعيم خالد الذكر فؤاد باشا سراج الدين الوطنية بأحرف من نور، في سطور لا تعد ولا تحصى.
قدم الدكتور محمد فؤاد عضو مجلس النواب، التحية إلى زعماء الوفد التاريخيين فى ذكرى رحيلهم بعدما أثروا الحياة السياسية فى مصر بما قدموه للوطن.
عرض المهندس حسام الخولى نائب رئيس حزب الوفد، برنامجه كمرشحا لرئاسة الحزب فى الانتخابات المزمع إجرائها 30 مارس المقبل، خلال لقاء مفتوح نظمته لجنة الوفد بمحافظة الجيزة مساء اليوم، السبت.